تاريخ مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية


١٣٩٥هـ/١٩٧٥م: وفاة الملك فيصل رحمه الله.

١٣٩٦هـ/١٩٧٦م: تأسست مؤسسة الملك فيصل الخيرية على يد أبناء الراحل الملك فيصل.

١٣٩٧هـ/١٩٧٧م: تأسست دار الفيصل الثقافية وصدر العدد الأول من «مجلة الفيصل».

١٤٠٢هـ/١٩٨١م: أبرمت الاتفاقية بين مؤسسة الملك فيصل الخيرية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافية (اليونيسكو) لتأسيس مركز بحوث به مكتبة.

١٤٠٣هـ/١٩٨٣م: تأسس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية وعُيِّن صاحب السمو الملكي تركي الفيصل رئيساً لمجلس الإدارة و د. زيد الحسين مديرًا عامًا (المسمى السابق للأمين العام).

١٤٠٥هـ/١٩٨٥م: بدأ تشغيل المركز؛ بدأت مكتبة المركز بتقديم خدماتها؛ أُقيم أول معرض بعنوان "وحدة الفن الإسلامي".

١٤٠٦هـ/١٩٨٦م: اُفتتحت قاعة الملك فيصل التذكارية لإحياء إرث الملك الفيصل رحمه الله. ظلت القاعة نشطة حتى عام ١٤٣٣هـ/٢٠١٢م.

١٤١٢هـ/١٩٩١م: انضمت دار الفيصل الثقافية للمركز (قُرر في عام ١٤٠٨هـ/١٩٨٨م).

١٤٢٠هـ/١٩٩٩م: عُيِّن د. يحيى بن جنيد الأمين العام الثاني للمركز؛ تم تدشين برنامج الباحث الزائر؛ وتدشين «مجلة الدراسات اللغوية».

١٤٢١هـ/٢٠٠٠م: تأسس معهد الفيصل لتنمية الموارد البشرية.

١٤٢٤هـ/٢٠٠٣م: تم تدشين «مجلة الفيصل العلمية» بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية. ظلت المجلة نشطة حتى عام ١٤٤٠هـ/٢٠١٩م.

١٤٢٦هـ/٢٠٠٥م: تم تدشين مجلة «الإسلام والعالم المعاصر». ظلت المجلة نشطة حتى عام ١٤٣٦هـ/٢٠١٥م.

١٤٢٩هـ/٢٠٠٨م: إطلاق معرض "الفيصل.. شاهد وشهيد" واستمر حتى عام ١٤٣٩هـ/٢٠١٨م، متنقلًا بين ١٤ مدينة في المملكة ومدينتين في كازاخستان.

١٤٣٢هـ/٢٠١١م: تأسست دارة الفيصل التي تعدّ المصدر الأول حول حياة وإرث الملك فيصل -رحمه الله- وأسرته.

١٤٣٤هـ/٢٠١٣م: إطلاق السلسلة البحثية «مسارات» وهي تحليل للشؤون المعاصرة. 

١٤٣٥هـ/٢٠١٤م: إطلاق سلسلتي «دراسات» وهي أوراق بحثية، و«قراءات» وهي أوراق بحثية عن الدراسات الإنسانية.

١٤٣٦هـ/٢٠١٥م: إطلاق سلسلة «تعليقات».

 


 

١٤٣٧-١٤٤١هـ/٢٠١٦-٢٠٢٠م

تحت قيادة د. سعود السرحان، الذي تم تعيينه الأمين العام الثالث للمركز في عام ٢٠١٦م، وسّع المركز نطاق أنشطته وطوّر شراكاته. أجرى المركز الأهداف الإستراتيجية للسنوات الخمس (٢٠١٦-٢٠٢٠م) التي كان لها الأهداف التالية:

١.  زيادة الوعي والمعرفة بتراث الملك فيصل بن عبدالعزيز -رحمه الله- لحفظ ذكراه وتوثيق إسهاماته في خدمة الإنسانية.

٢.  تشجيع الحوار ودعمه وتقوية عرى التعاون المعرفي.

٣.  التركيز على الإنتاج البحثي في العلوم الإنسانية والاجتماعية.

٤.  حفظ التراث الإسلامي وتحقيقه.

٥.  رفع مستوى البنية التحتية التقنية والتطبيقات الإلكترونية والحضور الرقمي.

 

٢٠١٦م: استضاف مركز الملك فيصل مؤتمرًا دوليًا بعنوان "سعود الأوطان" في أبريل برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، والذي أحيا ذكرى الأمير سعود الفيصل (١٩٤٠-٢٠١٥م) -رحمه الله- الذي توفي في العام السابق. وأُنشئ  متحف الفيصل الذي تولى أنشطة إدارة الشؤون الثقافية السابقة. كانت الوحدات البحثية الأربعة النشطة هي: الفكر السياسي المعاصر، دراسات الطاقة، دراسات شمال إفريقيا، والدراسات الآسيوية.

انظر: العرض السنوي ٢٠١٦م

٢٠١٧م: استضاف مركز الملك فيصل منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب في مايو برعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وذلك خلال زيارة رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب إلى الرياض. وافتتح متحف الفيصل في يونيو. احتفلت دار الفيصل الثقافية و«مجلة الفيصل» بالذكرى الأربعين. وأُنشئت وحدة الاقتصاد السياسي خلفًا لوحدة دراسات الطاقة.

انظر: العرض السنوي ٢٠١٧م

٢٠١٨م: اختتم المعرض المتنقل "الفيصل.. شاهد وشهيد" بعد زيارة ١٤ مدينة في المملكة العربية السعودية ومدينتين في كازاخستان منذ عام ٢٠٠٨م. وتم تغيير اسم دارة الفيصل إلى دارة آل فيصل في ديسمبر لتغطية كاملة لذكريات أسرة الملك فيصل. تم إنشاء وحدة الدراسات الأمنية وتطورت وحدة دراسات شمال إفريقيا إلى وحدة الدراسات الإفريقية لتُغطي شؤون القارة الإفريقية بأكملها.

انظر: العرض السنوي ٢٠١٨م

٢٠١٩م: كلّف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مركز الملك فيصل بتنظيم T20 السعودية ٢٠٢٠م وبدأ المركز بالإعداد لها. وأقام مركز الملك فيصل معرض "فيصل: حياة في قلب القرن العشرين" في لندن في ديسمبر، احتفالًا بالذكرى المئوية لزيارة الأمير فيصل الشاب إلى لندن عام ١٩١٩م.  وأُصدر في نفس العام فيلم عن هذه الزيارة "وُلد ملكاً" الذي ساعد مركز الملك فيصل في إنتاجه.

انظر: العرض السنوي ٢٠١٩م

٢٠٢٠م: في هذا العام الذي يُذكر ببداية الجائحة العالمية كوفيد-١٩، استضاف مركز الملك فيصل T20 السعودية ٢٠٢٠م متزامنًا مع استضافة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين. وبدأت دار الفيصل الثقافية بإصدار «المجلة الدولية للدراسات الإنسانية» لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. أُنشئت وحدتي الدراسات الثقافية والاقتصاد الاجتماعي. بدأ إصدار «متابعات إفريقية»، وهي سلسلة إصدارات بحثية جديدة باللغة العربية.

انظر: العرض السنوي ٢٠٢٠م


 

٢٠٢١م: اعتمد سمو رئيس مجلس الإدارة صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل إستراتيجية المركز ٢٠٢١-٢٠٢٥م. أعاد المركز افتتاح معرض وهج افتراضيًا. وبالإضافة إلى ذلك، أُنشئ برنامج الدراسات اليمنية في شهر مارس، وتم تغيير مسمى "الوحدات البحثية" إلى "برامج بحثية" في شهر أكتوبر.

انظر: العرض السنوي ٢٠٢١م

 ٢٠٢٢م: إعادة افتتاح متحف الفيصل بعد إغلاقه لأعمال التجديد التي أُجريَت على المعرض الدائم، وافتتاح معرض «أسفار» في شهر فبراير، وتعيين صاحبة السمو الملكي الأميرة مها بنت محمد الفيصل أمينًا عامًّا للمركز في شهر أغسطس، بعد أن أكمل الأستاذ تركي الشويعر، الأمين العام المكلف، مهامّه، وحصول دار الفيصل الثقافية على جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في شهر أغسطس، وتنظيم معرض صور في مدينةَ كراكوف بمناسبة الذكرى التسعين لزيارة الملك فيصل إلى بولندا في شهر أكتوبر، وتدشين مشروع «المروية العربية»، في شهر ديسمبر.

انظر: العرض السنوي ٢٠٢٢م

 

وتستمر رحلتنا..